يذكر أن صناعة السعف وردت على الجريد من مدينة مراكش المغربية وقد إنتشرت في مرحلة أولى صناعة المظلات قبل أن يوظف سعف النخيل في صناعات وإبتكارات متنوعة كالقفة والمروحة والسجاد.
كلها منتوجات تقليدية حبكتها أياد ماهرة من سعف النخيلوفي هذا يقول بوبكر بركان أحد رواد صناعة السعف بتوزر يمكن الحصول على السعف من جريد النخيل الذي يتخصص في «ضفره» بعض الرجال والنسوة بحامة الجريد حيث يجمع السعف الأخضر ويتم بعد وضعه تحت أشعة الشمس حتى يصبح يابسا ليبل بالماء ويضفر في شكل «أحزمة» وعادة ما يتراوح طول الضفيرة بين 6 و7 أمتار وفي كل أسبوع يفد على حامة الجريد صانعوا المظلات لشراء الضفائر وفي السنوات الأخيرة تنوع المنتوج ليشمل الأثاث المنزلي كالكراسي والأطباق والمفروشات وغيرها من المنتوجات الأخرى التي لم تعد تقتصر على توزر فقط لتشمل كذلك حامة الجريد ودقاش وبعض المناطق الأخرى
كلها منتوجات تقليدية حبكتها أياد ماهرة من سعف النخيلوفي هذا يقول بوبكر بركان أحد رواد صناعة السعف بتوزر يمكن الحصول على السعف من جريد النخيل الذي يتخصص في «ضفره» بعض الرجال والنسوة بحامة الجريد حيث يجمع السعف الأخضر ويتم بعد وضعه تحت أشعة الشمس حتى يصبح يابسا ليبل بالماء ويضفر في شكل «أحزمة» وعادة ما يتراوح طول الضفيرة بين 6 و7 أمتار وفي كل أسبوع يفد على حامة الجريد صانعوا المظلات لشراء الضفائر وفي السنوات الأخيرة تنوع المنتوج ليشمل الأثاث المنزلي كالكراسي والأطباق والمفروشات وغيرها من المنتوجات الأخرى التي لم تعد تقتصر على توزر فقط لتشمل كذلك حامة الجريد ودقاش وبعض المناطق الأخرى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق